أفياء العمري
منسقة تعليم لمرحلة ما قبل المدرسة
نبذة عن المتحدثة
درست أفياء التربية المبكرة في الجامعة اللبنانية الأمريكية، وتخصصت في تطوير وتحديث المدارس في لندن، وعملت في مجال التعليم لأكثر من 15 عامًا. نسّقت وقدمت ورشات عمل فعالة للمربين ومقدمي الرعاية حول أهمية اللعب وكيفية بناء صلة وعلاقة وثيقة مع الأطفال من خلال اللعب معهم. عملت أفياء كمنسقة للمرحلة التمهيدية لخمس سنوات في مدرسة الأكاديمية الدولية في عمّان وكان هدفها الأساسي زرع بذرة حبّ التعلّم عند الأطفال وغرس روح الفضول الهادف عند الطلاب. أفياء شغوفة في الطفولة والتربية، وتطمح لتوعية مقدمي الرعاية بأهمية العمل بطريقة إيجابية وبنّاءه مع الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، لذلك بدأت في سنة 2019 بالتخطيط لحصص وحلقات باللغة العربية هدفها تشويق الأطفال وتشجيعهم على استخدام لغتهم الأم عن طريق اللعب الهادف، كما كتبت كتبًا للأطفال وأضافت لهم قصص منهجية، مثيرة وهادفة
تواصل مع أفياء
شاهد جزء من الدورة
أفياء العمري
أثبتت الدراسات العلمية أن اللعب والخيال يساعد الطفل على حل المشاكل والتطور الاجتماعي، وبساعده يقدم أداء اكاديمي أفضل ويزيد من ثقته بنفسه، لذلك مساعدة الطفل وتهيئة البيئة الغنية والمثرية تنمي روح الفضول وحس الابداع والانتماء في داخله
محتوى الدورة
: أنماط اللعب عند الأطفال
أِشكال ومستويات لعب الطفل في كل مرحلة عمرية، ومجموعة من الأنشطة والتدريبات التي تساهم في ربط اللعب بالمواقف اليومية ومفاهيم علمية واجتماعية
هل اللعب ضرورة ؟
اللعب كطريقة لتطوير إدراك وفهم الطفل للعالم من حوله، وأثره الإيجابي على نمو الطفل الانفعالي والاجتماعي والعقلي بشكل سليم وصحي
دور مقدمي الرعاية :
دور الآباء ومقدمي الرعاية الرئيسي في نمو الطفل، وأهم الأدوات العملية التي تمكّنهم من إعداد بيئة مناسبة ومحفزة لفضول الطفل وحبّه للّعب.
: العناوين الفرعية
المقدمة، فوائد اللعب، أنواع اللعب، التحضير للّعب، الطبيعة والموسيقى والفن، اللعب الخيالي
شركة غير ربحية، تسعى للاستثمار في الطفولة المبكرة، وتعزيز أساليب التربية الإيجابية
تابعنا
© Copyrights by Neurogarden. All Rights Reserved.